السلام عليكم ورجمة اللة وبركاتة
سوف احكى لكم بعض القصص الواقعية حدثت مع بعض الاشخاص فى كلية البنات بالقاهرة
اولا يوجد جزء من الكلية, وهو مبنى الادارة يذكر انة مبنى على مدافن، وقيل انهم نقلوالجثث الى مكان اخربجانب الكلية
الموقف الاول:
هو انة كان هناك اثنان من الامن يمرون فى مبنى الادارة ، واحدهم سمع اثنان يتحدثون الى بعضهما واحدهم يقول للا خر انة اذا مر احد فى هذة الغرفة مرة اخرى سوف نؤذية ، وعندما سمع الكلام اصيب بحالة اغماء.
الموقف الثانى:
كان يوجد بعض الاصلاحات بالكلية ، وقرر العمال المبيت بالكلية ، وقد نصحوهم الامن بأن لا يبيتو ، ولكنهم اصرو على المبيت ، وفى صباح اليوم التالى وجدوهم مذعورين فسألو عما حدث ، قالو انهم سمعوا اصوات نوافذ تنكسر ، وعندما يذهبون لمكان الصوت يجدو كل شى بمكانة، وهكذا طوال الليل ولم يبيتو مرة اخرى.
الموقف الثالث:
كان ابى رحمة اللة علية هو اخى بالكلية ، وكان هناك مخزن لا يدخلة احد ، وكان والدى يعرف ان هناك شئ بة ، ولكن والدى كان جرئ لا يخاف من مثل هذة الاشيأ فأعطى لاخى مفتاح ، وقال لة انزل فى هذا المكان وافتحة ، وعندما تشعر بشئ اصعد ، وبدأ اخى بالنزول حتى منتصف السلم واحس بقشعريرة فصعد وقال لابى ماحدث معة فقال لة انة كان يعرف ولكنة كان يريد ان يعرف مدى جرائتة فى مثل هذة المواقف
الموقف الرابع:
حدث مع صديق اخى كان يعمل بمعامل الكمبيوتر ، وفى وقت متأخر وجد مشغل الاقراص المدمجة فى كل الاجهزة ينفتح وينغلق بدون ان يمسة احد حيث انة كان بمفردة،فحاول ان يعرف ما السبب ولم يجد شيأ ، وبدأت الاجهزة تعيد تشغيلها فعندها ترك المعمل بأكملة واغلقة وذهب الى منزلة ، وكان دائما عندما يترك المعمل يغلق الاجهزة جميعها ، وعندما يأتى بالصباح يجد حرارة الغرفة عالية مما يدل على ان هذة الاجهزة كانت تعمل اثنأ فترة غيابة ، ولا يوجد احد غيرة معة مفتاح الغرفة .
الموقف الخامس:
حدث مع صديق اخر لاخى ايضا ، وهو بمبنى الادارة ، ووجد شبحا اسود طويل القامة يقترب منة مسرعا ، واخذ صديق اخى يقرأ اية الكرسى حتى عندما بدأ يقترب منة اكثر ، فأنحرف بأتجاة السلم ولم يراة مرة ثانية.
الموقف السادس:
حدث معى ، ولم اتفهمة لصغر سنى وقتها كنت بالمرحاض ، وقد سمعت صوت الباب بالخارج وهو يفتح ، ولا اعلم ما الذى جعلنى اتسائل بصوت مسموع من بالخارج ، ولم يرد احد على فدب الرعب بقلبى ، وبعدها خرجت مسرعا الى الخارج ، وسألت احدى صديقات والدى عما حدث لى ، فطمأنتنى وقتها بأنة لا شى ونسيت الموقف وبدأت الهو من جديد.
هذة القصة ليست لها علاقة بالكلية حدثت ايضا مع صديق لاخى ذهب ليبيت عند زميلة وكان يعيش بمفردة ، وسمع اصوات مواسير الماء يرتطم بها شى ، فأيقذة وقال لصاحب المنزل حيث يتأكد انة ليس هناك شئ خطر، فقال لة نام ولا تقلق ، فسمع مرة اخرى نفس الاصوات ، وقال لة ماذا يحدث ، فقال لة انها جنية تعرف عليها واتفق معها عندما تريد ان تقابلة فتطرق المواسير لة ، وهو على خصام بها ، فدب الرعب بقلب صدق اخى وقال لة قم لتسكتها حتى استطيع ان انام ، فقام وذهب لها بالمرحاض ، واقر صديق اخى بأن يبعدها عنة ، وبدأيشغل سورة البقرة كثيرا ، وسورة الكهف ، وبينما وشريط القرأن شغال ينفصل الكاسيت ، فيشغلة فينفصل مرة اخرى ، حتى انة بدأ يقرأ الصورة بنفسة من المصحف الشريف ، وبدأيعود صديقة على الصلاة ، وان يقربة من اللة ويعودة ان يقرأ القرأن ، وفى ذات ليلة وهويتحدث معة وجد لون عينة تحول ، ونبرة صونة اختلفت ، فعرف انها هى من تحدثة ، فقالت لة انا لا امانع ان تعلمة الصلاة ، وقراءة القرأن ، ولكن لاتشغل سورة البقرة ، او سورة الكهف، مرة ثانية والا اذيتك ، فبعد ان سمع هذا الكلام تركة ، وعاد الى بيتة مرة اخرى ...........